الكشف المبكر يزيد من فرص الشفاء بنسبة تتجاوز 95٪ عند اكتشاف المرض في مراحله الأولى. لذلك تُعد التوعية والفحص المنتظم من أهم وسائل الوقاية وتقليل المضاعفات.

يُوصى أن تبدأ المرأة بالفحص الذاتي الشهري بعد سن العشرين، ويُفضّل مع إجراء الفحص السريري من قِبل مختص كل عام بعد سن الأربعين.

يمكن للمؤسسات والمدارس والمكاتب تفعيل الحملة عبر جلسات توعوية، نشر المواد التثقيفية، وإتاحة الوقت للموظفات أو الطالبات لحضور ورش الفحص الذاتي أو حملات الكشف المبكر، مما يخلق بيئة داعمة للصحة والوعي.

نقدّم خدمات متنوعه يمكن تخصيصها على حسب كل قطاع ومنها جلسات توعوية مبسطة ومتكاملة تتضمن عرضًا مرئيًا توعويًا، شرحًا عمليًا للفحص الذاتي، فقرة أسئلة وأجوبة مفتوحة، توزيع مواد تثقيفية رقمية أو مطبوعة، إضافةً إلى نموذج لقياس الأثر قبل وبعد الفعالية.

نعم، الحملة تُقدَّم بالكامل بواسطة فريق نسائي مختص في التوعية الصحية، لضمان بيئة مريحة ومناسبة لجميع الفئات النسائية داخل المدارس أو المكاتب أو الشركات.

تستغرق الفعالية عادة من 45 إلى 60 دقيقة، ويمكن تخصيص المحتوى والمدة بحسب وقت الجهة وعدد الحضور وطبيعة المكان (مدرسة، مكتب، مصنع، أو مؤسسة).

نعم، نوفر شرائح عرض، إنفوجرافيك توعوي، ملصقات، ونشرات تثقيفية رقمية أو مطبوعة، يمكن استخدامها خلال الفعالية أو بعد انتهائها لتعزيز الوعي داخل الجهة.

بالتأكيد. بعد كل حملة، نزوّد الجهة بتقرير مختصر يتضمن نتائج استبيان قبل وبعد الجلسة، ونسبة التفاعل، مع أبرز النقاط التي يمكن البناء عليها في الحملات القادمة.

يُحجز الموعد عبر نموذج تواصل معنا في موقعنا، مع توضيح تاريخ الفعالية المقترح، وعدد الحضور، والموقع. بعدها يتواصل فريقنا لتأكيد التفاصيل وتحديد المتطلبات الفنية أو اللوجستية.

لا يوجد عدد محدد، لكن يُفضّل تقسيم المجموعات الكبيرة إلى جلسات متعددة لضمان التفاعل وجودة الشرح، خاصة في المدارس أو المؤسسات ذات الأعداد الكبيرة.

نعم، نقدمها في جميع القطاعات: المدارس، المكاتب، المؤسسات، المصانع، والمواقع التشغيلية، مع مراعاة متطلبات السلامة والتنظيم الخاصة بكل جهة.